أربعاء أيّوب

تقيم الكنيسة رتبة القنديل و رتبة تبريك الزيت وتمسح به المؤمنين.. يُمسح المؤمنون بالزيت الذي يرمز إلى الشّفاء والتشجّيع والنّور. والمَسح بالزيت هو علامة حبّ الربّ للمتألم والخاطئ، لأنه يصبح نوراً على مثال “يسوع نور العالم”.
يُسمّى “بأربعاء أيوب” ويتمّ التأمل بالألم كجسر عبور إلى الله. وممّا قاله أيوب: “عرياناً خرجت من بطن أمّي، وعرياناً أعود إليه. الربّ أعطى والربّ أخذ، فليكن إسم الربّ مباركاً. لا يجد الألم جوابه إلاّ مع المسيح المتألم كطريق للعبور الى فرح القيامة ومجدها.

اترك تعليقاً