-يؤدي التوتر الى المرض المتكرر طوال الوقت، حيث يضيف التقرير: “عندما يستمر التوتر لفترة طويلة جداً، يمكن أن يؤدي ذلك إلى إرهاق جهاز المناعة لديك، مما يجعل جسمك أكثر عرضة للإصابة بالعدوى. ويمكن أن يؤدي القلق أيضاً إلى عادات نمط حياة غير صحية، مثل قلة النوم، أو عادات الأكل السيئة، أو تخطي التمارين الرياضية، والتي تستنزف دفاعاتك بشكل أكبر”.
– “الصداع المزعج الذي لا يمكنك التخلص منه، حيث تشعر أحياناً بأن عقلك يضغط على نفسه بدون سبب، وهذا صداع ناتج عن التوتر، أو القلق، أو التحميل العاطفي.
– التوتر يجعل مستويات الطاقة في حالة من التقلب، حيث في دقيقة واحدة، تكون مليئاً بالطاقة؛ وفي الدقيقة التالية، تشعر وكأنك تعمل بنسبة 1%، وذلك بسبب أن التوتر يؤثر على نسبة السكر في الدم، في حين أن القلق يمكن أن يستنزف دوافعك تماماً.
– يؤدي التوتر الى “صراع نوم حقيقي”، فعندما يركض عقلك في ماراثون من كل شيء محرج قمت به على الإطلاق، يصبح النوم حلماً بعيداً، ويمكن أن يجعل التوتر والقلق من الصعب النوم والبقاء نائماً.