بعد اندلاع الكارثة في أحراج رشميا، من الضروري التفكير في خطوات عاجلة للحد من أضرارها والحفاظ على البيئة:
-
مسح المنطقة المحترقة لتقييم حجم الخسائر وتأمين خطة شاملة للتعافي.
-
حظر تام لاستغلال الحريق لأخذ الحطب أو أي موارد أخرى من المنطقة المتضررة.
-
ترك الأخشاب المحترقة في أرضها، إذ تساعد بعض الجذوع على تثبيت التربة، وتعزيز إعادة النمو الطبيعي، ومنع انزلاق الصخور.
-
تنظيم حملات تحريج بالتعاون مع وزارة الزراعة، والجمعيات البيئية، والمدارس لتعويض الأشجار المفقودة.
-
منع استغلال الكارثة لبيع العقارات، خصوصًا للغرباء، حفاظًا على حقوق أصحاب الأراضي وسلامة البيئة.
هذه الإجراءات تساهم في الحد من تأثير الحريق على البيئة والحفاظ على استدامة الغابات لأجيال قادمة.