إيليا غيامن-
يا ليت جدرانك يا لاذقية بتحكي.
كانت خبرت حكايات و حكايات عن كل يللي غابوا بغفلة من الزمان. هيدا يحكي عل قصة حبه و هيدا يحكي كيف تركته حبيبته.و هيدي تلوم جارتها يللي حكيت قصة حبها لابن الحي و شو بدنا نحكي و نكتب. ربنا وحده بيعرف آية غصة بقلوبنا لما نسمع و نشوف كل المصائب على الشاشات.
التعزية كلمة من التم يمكن لوحدها ما بتكفي.
بترافقها دمعة بتلمع بالعين بتشرح بالتفاصيل ليش الجدران باللاذقية عم تبكي.
Share via:
0
Shares