• شكرًا لمن قصد أفخم الفنادق ولم يُفصح عن وجوده فيها على صفحات التواصل الاجتماعي.

• شكرًا لمن التقى شخصية مرموقة ولم يسعَ إلى التقاط صورة معها لإيهام الآخرين بأهمية موقعه.

• شكرًا لمن أحبّ زوجه وعبّر عن مودّته له في حياته اليومية دون الحاجة إلى إعلان ذلك على الملأ.

• شكرًا لكل من يشغل منصبًا رفيعًا أو يعمل في مؤسسة مرموقة، ولم ينشر صور مكتبه مراعاةً لمشاعر العاطلين عن العمل.

• شكرًا لمن اعتاد ارتياد المطاعم ولم يُبالغ في نشر صور أطباقه، تقديرًا لظروف غيره من الناس.

• شكرًا لمن مدّ يد العون للفقراء والمحتاجين في الخفاء، دون أن يُحوّل فعل الخير إلى مادة للاستعراض أو التباهي.

إنّ الامتنان موصول لكل من تحلّى بحسن الخُلُق، وأدرك أثر سلوكه في مشاعر الآخرين، فاختار التواضع والرقي بدلاً من المباهاة والمظاهر.