كانت الحياة الرهبانية تتسم بالفقر الطوعي والطاعة، إذ يُطلب من الراهبات التخلي عن الممتلكات الشخصية والانصياع لقوانين الدير ورئيسة الدير. كما لعبت الراهبات دورًا مهمًا في حفظ المخطوطات الدينية والتعاليم الروحية، وفي بعض الحالات كانت تقديم التعليم والخدمات الصحية للمجتمعات المحيطة بالدير.
