بقلم المطران بولس يازجي-
في كلّ أمر وعند أيّ خيار فليقرّر السّلامُ مفترقَ الأمور.
عند كلّ اضطراب وفي كلّ خدمة سنأخذ قرارنا أن نحقّق السّلام، على حسابنا أوّلاً ومن ثمَّ بإقناع الآخرين.
السّلام هو الحدّ المميّز بين أي خيار شرّير أو خيّر.
نحن خدّام السّلام مهما كان الثمن، حتّى نكران الذّات ولو بضياع بعض الحقوق.
لا شيء يعلو على السّلام لأنّه رباط الوحدة…
“فطوبى لصانعي السّلام، لأنّهم أبناء الله يدعون”.
Share via:
0
Shares