تعد شخصية الفرد نتاج تفاعل لمجموعة المجالات الذاتية و التي تكون موجهة نحو أهداف معينة، وتصدر عن الشخصية آثار معينة على الفرد و المحيط الي يوجد فيه، و من أجمل الشخصيات و أعظمها تلك التي يطلق عليها الشخصية القيادية و التي يتمتع صاحبها بملكة نادرة لا يملكها إلا ما ندر من الناس لدرجة أنه لا يزال الكثير من الناس يعتقدون أن القادة يولدون ولا يُصنَعون و ذلك لصعوبة اكتساب الصفات القيادية العظيمة
أهم سمات الشخصية القيادية
يدرك للأهداف العامة لما هو مسؤول عن قيادته
له القدرة على البحث و التنقيب و جمع المعلومات المتفقة مع حاجة منصبه
لديه من المهارات و التجارب و الخبرات الإنجازية ما يساعده في سير العمل لمن يقودهم
يتحلى بالقدرة على ضبط النفس و النضج الإنفعالي حاضر البديهة و سريع الفهم
له القدرة على إكتساب المؤهلات التي تساعده على النجاح في إدارة مؤسسته
يمتلك القدرة الفائقة على الإقناع يتميز بصحة نفسية عالية
لبق و حسن التعبير
يتحلى بالجاذبية
يتميز بذكاء إجتماعي عالي
يمكنه من معرفة نفسه و نفسيات الآخرين
يتحلى بديمقراطية كبيرة و بعيداً عن الفوضوية او التزمت و الصرامة
لديه قدرة على وضع الخطط الواضحة و الممكنة التطبيق و متجانسة مع الإمكانية و الموقف
مثقف و واسع الإطلاع و المعرفة
خلاق،فلديه القدرة على الإبداع و الإبتكار
يجيد إجتذاب التابعين لينضموا إليه
يتحلى بالشجاعة و الصدق والحكمة و الإدراك
Share via: