الطّمع ما بيخدم صاحبو

الطّمع ما بيخدم صاحبو

بيخبرو عن مجموعة عصافير متّفقين يروحوا كل يوم يفتشو عَ اكل سَوا و بيتقاسموهن

بيوم من الإيّام واحد منّن لاقى حقلة قمح مليانة حبوب فقرّر ما يخبّر حدا عنّا وصار كل يوم يجي وياكل وحدو… ومرة هوي وعم ياكل شافو صياد وقوّصو

هالعصفور طمعو قتلو…لو خبّر رفقاتو يمكن حدا منّن كان انتبه للصيّاد و قدر يهرّبو متل ما عاطول بيصير

قصتنا اليوم بتعلمنا إنّو المشاركة والمحبة والصداقة الحقيقية كتير مهمّة… والطمع ما بحياتو خدم صاحبو الّا وما رجع انقلب عليه

اترك تعليقاً