وفقاً لدراسة جديدة، فإن تغيّر المناخ سيُسفر عن انتشار فيروسات جديدة بين أنواع من الحيوان بحلول عام 2070، ما سيرفع خطورة ظهور أمراض معدية وانتقالها من حيوانات إلى بشر.وينطبق هذا بالتحديد على قارَتَي إفريقيا وآسيا، اللتين كانتا بؤرتين لانتشار أمراض مميتة من البشر إلى الحيوانات أو العكس خلال العقود الماضية، منها الإنفلونزا ونقص المناعة البشرية المكتسبة وإيبولا وفيروس كورونا.
Share via:
0
Shares