أصدرت بلدية زغرتا – اهدن بيانا بعد انتهاء أيام مهرجان اهدنيات الدولي، أثنت فيه على الاصداء التي سجلتها، وقالت :”انهت رزنامة مواعيد اهدنيات ولا تزال الاصداء تتردد على طول خارطة الوطن”.

أضاف البيان :”أقلام ونقاد كتبوا وأجمعوا على فرادة هذا المهرجان بمواعيده وإيقاعاته.
سياح من العراق والخليج ومن المغتربين غردوا وأثنوا على التنظيم وحفاوة والاستقبال .
مؤسسات سياحية وفندقية في إهدن والجوار تحدثوا عن الحركة الناشطة وأيام الفرح التي حركت الجمود.
مهرجان اهدنيات وفر فرص عمل كثيرة ومتنوعة للطلاب الجامعيين وتلامذة المدارس الذين أشرفوا على البيع والاستقبال من المرأب الى الباص وصولا للمقعد المحجوز في موقع المهرجان.

النجوم الذين أحيوا المهرجان وصفوا إهدن بالمصيف الذي لا يشبهه أي مصيف والمهرجان الذي له نكهة احتفالية تميزه عن سائر المهرجانات .
لن نرتجل أعدادا للزوار ، لن نستخلص أي احصاء والرواد الذين استقطبهم هذا المهرجان العالمي بكلماتهم الصادقة كانوا الاحصاء والاستفتاء والخلاصة ، لن نتطرق الى ازدياد بيوت الضيافة والحجر المكتمل في المنتجعات والفنادق في هذا الموسم فالبيوت فتحت أبوابها كالفنادق”.

وختم البيان :”شكرا من القلب، بكلمات بسيطة بعيدة عن التكلف لرئيسة مهرجان اهدنيات السيدة ريما سليمان فرنجية “عاشقة اهدن ” ولفريق عملها من المنظمين والاداريين والفاعلين والمعدين والناشطين.
لتبق إهدن وإهدنيات حكاية نجاح ورقي، لتبقى إهدن عروسة المصايف ومهرجان اهدنيات عريس الفرح من سنة الى سنة ومن صيف الى صيف.الى اللقاء في أهدنيات 2026″.