بسحرها الفريد وجمالها الذي لا يُقارن، تتألق طبيعة جبالنا لعام 2025 وقممها الشامخة التي تعلو فوق السحاب، لتكون جزءًا أساسيًا ومهمًا من روعة هذا الكوكب، وخصوصًا طبيعة البحر الأبيض المتوسط.
ريف جبلة لوحةٌ من خضرةٍ وزرقةٍ تتعانقان في مشهدٍ يأسر الأبصار ويُنعش الأرواح.
هو المكان الذي يُذكّرنا بأن الجمال البكر ما زال حيًّا في تفاصيل الطبيعة وهدوء القرى.
