في 29 و30 تموز 2025، ينتظر كوكب الأرض حدثًا فضائيًا ناريًا مع مرور سحابات عملاقة مليئة بملايين الصخور الصغيرة عبر الغلاف الجوي، ما سيحوّل السماء إلى عرض ضوئي مبهر من الشهب النارية.
يمكن رصد هذا المشهد بوضوح من الساعة العاشرة مساءً وحتى الثالثة فجرًا، وسيكون مرئيًا لسكان أوروبا، أميركا، آسيا، أفريقيا وأستراليا.
يتوقع العلماء أن يكون هذا العرض من أكثر الظواهر كثافةً لهذا العام، في حدث طبيعي نادر يأسر الأبصار ويثير المخيلة.