فتح الحمار مذكرة يومياته وكتب فيها

« انا لا أعرف كـم مضى مـن الزمن على رحيــل الأســـد
ولكن وصلت في نهاية عمري إلى قناعة راسخة لكنها قاسية
و مؤلمة مفادها أن ديكتاتورية الأسد أفضل من حرية القردة والكــلاب ، فهـو لــم يكن يستعبـــدنا بل كــان يحمـينا مـــن
قـــــرود تبيع نصف الغابة مقابل المـــــــوز
وكلاب تبيع نصفها الآخر مقابل العظام…..»
 
من روائع الدكتور الأديب عليالوردي

اترك تعليقاً