سهيل منيمنة-
مع نهاية العام الدراسي، أين كان معظم أولاد بيروت يتلقون تعليمهم قديماً؟
هذه قائمة أعددتها لكتاتيب ومدارس بيروت في القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين.
1. كتّاب الحاج محمد المكوك، وكان من أوائل المؤدبين في دكانه بسوق العطارين. كان يعلم الكتابة والحساب ويكتب دفاتر التجار.
2. كتّاب الشيخ محمد اليافي: أمام باب الجامع العمري الكبير لتعليم الخط والحساب.
3. كتاب الشيخ عيسى قاسم كتوعة في محلة الحدارة أسماه “المدرسة الوطنية الإسلامية” وممن تخرج منها الأديب عمر فاخوري.
4. كتّاب الشيخ عبد الرحمن النحاس (نقيب الأشراف) لتعليم القرآن والخط.
5. كتّاب الشيخ حسن البنا لتعليم القرآن والخط.
6. كتّاب الشيخ نديم الأرناؤوط بإسم “مدرسة تنوير الأفكار” في محلة خندق الغميق.
7. كتّاب الشيخ نعمان الحنبلي بإسم “مدرسة الشيخ نعمان الحنبلي” في محلة خندق الغميق.
8. كتّاب يعرف بمدرسة النجاح في محلة رأس النبع الغربي.
9. كتّاب الشيخ سعد الدين صبرا في محلة رأس النبع الشرقي تخرج منه العميد عفيف قليلات (أبو علي).
10. كتّاب الحاجة علياء العدو للصغار في محلة رأس النبع الشرقي.
11. كتّاب الشيخ محمد العبد للبنين والبنات في محلة الباشورة.
12. كتّاب الشيخ محمد القباني المصري في جامع الباشورة، وكان حسن الأسلوب في التعليم العالي.
13. كتّاب الشيخ أحمد الشميطلي قرب ضريح الوالي حمدي باشا في الباشورة.
14. كتّاب الشيخ عبد الغفور في محلة المصيطبة.
15. كتّاب الشيخ محمد يوسف العيتاني في رأس بيروت لتعليم القرآن الكريم والقراءة صار مدرسة فيما بعد.
16. كتّاب الشيخ مصباح دعبول في محلة الأشرفية.
17. كتّاب الشيخ محمد ياسين في محلة عائشة بكار (شرق منزل الرئيس الحص).
18. مدرسة الشيخين محمد الحوت وعبد الله خالد في جامع الأمير منذر (النوفرة) للتعليم العالي.
19. المدرسة الأدبية لصاحبيها الشيخين مصباح شبقلو وحسن شاهين، وكانت تقع في الطابق الأرضي من بناية سعد الدين قباني في محلة الباشورة.
20. المدرسة العلمية الإسلامية للشيخ نديم الأرناؤوط.
21. مدرسة دار العلوم: اسسها محمد عبد الجبار خيري وشقيقه محمد عبد الستار.
22. مدرسة برهان الترقي الرشادي بجوار جامع الرمل (جامع الإمام علي بن أبي طالب) ومديرها أحمد توفيق القوّاس.
23. المدرسة العصرية لمديرها عبد الرحيم شعر في محلة البسطة ثم انتقلت إلى زقاق البلاط.
24. المدرسة الحميدية الأهلية للشيخ محمد زيدان والشيخ أحمد المحمصاني.
25. المدرسة الرشدية بإدارة المعلم الأول عبد القادر قباني والمعلم الثاني إبراهيم البربير. تاسست في الربع الأخير من القرن التاسع عشر.
26. المدرسة العثمانية أو الكلية الإسلامية أو مدرسة الشيخ عباس الأزهري، وكانت – إلى جانب مدارس المقاصد – أول من أخذ بأساليب التعليم الحديثة. كان مقرها أولا في دار محمد أفندي ديّة في طريق المحافر (بين أطفائية الباشورة وحوض الولاية اليوم) ثم نقلت فيما بعد إلى طلعة شحادة.
27. مدارس جمعية المقاصد الخيرية الإسلامية.
الصورة: أساتذة وطلاب المقاصد ـ الحرش (كلية خالد بن الوليد) أمام مبنى الملك فيصل بن الشريف حسين (مبنى بيت الأطفال اليوم) في صورة جميلة من ثلاثينات القرن الماضي.
عن نسخة من صورة أصلية للمؤرخ الدكتور حسان حلاق