في مطلع القرن العشرين، وتحديدًا عام 1900، كانت مدينة القدس على موعدٍ مع دخول وسيلةٍ حديثة غيّرت وجه التنقل والسفر فيها: القطار البخاري. فعلى أطراف المدينة المقدسة، وتحديدًا في منطقة البقعة، شُيّدت محطة القدس كإحدى المحطات النهائية لخط سكة الحديد الذي ربط القدس بمدينة يافا، على شاطئ المتوسط.
