– قلّة شرب المياه نتيجة انخفاض الشعور بالعطش خلال البرد، ما يؤثر سلباً في الوزن لأنّ المياه مهمّة لحرق الدهون.
– عدم ممارسة الرياضة وقلّة الحركة والبقاء في المنزل وبالتالي عدم حرق وحدات حرارية كافية.
– الكآبة الموسمية والشعور بمزاجٍ سيّئ، ما يدفع غالباً إلى البحث عن الطعام لتعويض النقص العاطفي والمبالغة في الكمية المستهلكة.- المَيل إلى تناول الحلويات والسكّريات على أنواعها لاستمداد الطاقة والدفء.
Share via:
0
Shares