تحية لكل أب اختار أن يكون سندا حقيقيا،
لا يقف متفرّجًا، بل يعيش تفاصيل البيت بقلبٍ مفتوح.
للذي يطهو مع زوجته، ويُنظف دون أن يُطلب منه،
ويُبدل الحفاض بابتسامةٍ كأنها وسام.
للذي يسهر مع طفلٍ مريض،
ويقرأ القصص قبل النوم بينما تُريح الأم رأسها قليلًا.
للذي لا يرى في “مساعدة زوجته” جميلًا،
بل واجب حبٍّ وشراكة حياة.
