أحمد عبداللطيف –
يجعلني فخورًا بقلبي، نعم فخورٌ به وعلى استعدادٍ تام أن أقف على أعلى ناصية في العالم وأقول ذلك، قلبي الذي رغم كسرته مِرارًا ما زال يحمل الخير، ورغم الأذى الذى طاله ما زال يتمنى السعادة للغير، وبرغم الخوف الذي اكتسبه من خيبات الآخرين إلا أنه ما زال مكانًا هادئًا وبيتًا آمنًا لأحبابه..
فخورٌ بقلبي لأنه لا يحمل حقدًا لأحد، ولا يملؤه غلٌّ على أحد، قد يكون ليس كاملًا ولكن يكفي أنه صادقٌ يسأل الله السلامةَ في الوصول.
Share via:
0
Shares