بقلم الأب نسيم قسطون-
بس كنا زغار، كنّا نجرّب نتخبّى عا بعض…
في قسم منّا كان، متل هالصورة، يفكّر إنّو بس يخبّي وجّو رح يكون تخبّى وينسا إنّو باقي جسمو مبيّن.
بهالإيّام وبغير إيّام عم بيصير نفس الشي بكتير إشيا…
لازم هالشيّ يتوقّف…
ما بقا فينا نتخبّى ورا صابيعنا وما بقا لازم نكون منعرف الحقيقىة بس ما بدنا نقولا لمية سبب وسبب أو بس كرمال الجرصة…
الحقيقة بتحرّر وخصوصي إذا نحكا فيها ومطرح ما لازم كتير مرّات وبمية ألف طريقة وما عطيت مفعول!
بمختصر مفيد:
– ما بقا حدا يسألنا شو بدكون إذا أساساً ما عندو شي يقدّمو … بس ما يخبرنا شو لازم ينعمل!
– كل شخص ما عندو النيّة يساعد أو ما بدّو وهوّي حرّ يريّح ويرتاح… بس ما يخبرنا شو لازم ينعمل!
شبعنا حكي بلا نتيجة!
Share via:
0
Shares
