زار طلاب من ثانوية زغرتا الرسمية، “دار الراحة” في مجدليا – زغرتا ، محمّلين بالمحبة والتقدير للمسنين الذين “يحملون بين تجاعيدهم حكايات الزمن الجميل“.
واستُقبل الطلاب بقلوب دافئة وابتسامات صادقة، واختلطت مشاعر الفرح بالحنين في أجواء مليئة بالدفء والإنسانية.
كما تبادلوا والأجداد الأحاديث، وتشاركوا لحظات من الفرح والاهتمام، فتعلّم الشباب من خبرات المسنين، وقدّموا بالمقابل لحظات من الأنس والبهجة. وكانت الزيارة قصيرة في الوقت، لكنها عميقة في الأثر والمعنى، أعادت للجميع الإحساس بجمال العطاء وروح الترابط بين الأجيال.