نظم وقفة تضامنية أمام مطرانية الروم الأرثوذكس في حي المدينة – حماة، بمشاركة فعاليات دينية وشعبية، وذلك رفضًا للتفجير الغادر الذي استهدف كنيسة مار إلياس في الدويلعة، وإدانةً لكل المحاولات التي تسعى إلى تفكيك النسيج الوطني السوري وزعزعة الاستقرار.
الدعوة كانت مفتوحة لكل من ينشد السلام، ويتمسك بوحدة سوريا وأمان شعبها، إيمانًا بأن صوت المحبة أقوى من كل أدوات العنف، وأن التضامن هو السبيل إلى تجاوز المحن وبناء وطن راسخ في القيم.